يوسف المحيميد ، حميدان التركي، مايكروسوفت وياهو
اهلا وسهلا بكم من جديد في زاوية ( وجهة بدون نظر) والتي نتابع فيها ونرصد اخبار من هنا وهناك
كنا قد ذكرنا قبل ايام عن زيارة الروائي السعودي يوسف المحيميد الى امريكا بدعوة من المرتد ( سلمان رشدي) وشجبنا واستنكرنا ، حلوه شجبنا صح ؟؟ بل ونددنا ، المهم ، اليوم الشيخ سلمان العودة اطل علينا بهذا المقال الرائع ، وفي ختام المقال ذكر ما يلي :
الفرص العالمية للحضور والتأهّل والمنافسة كبيرة، ويمكن لشبابنا أن ينافسوا فيها، وأن يحصدوا الجوائز الإبداعية بجدارة لا تشوبها شائبة جائزة سلمان رشدي .
قبل اسبوع تقريبا سمعت عن الخبر القديم الجديد ، حميدان التركي، مسكين انت يا حميدان يا طالب الدكتوراة ، تقاتل لوحدك ، وعلى قولتهم الكثرة تغلب الشجاعة ، الله يفرج همك ويفك اسرك ، الغريب في الموضوع هو وقوف المسؤولين السعوديين في امريكا مكتوفيين الايدي، عشان كذا انا ما قدرت افسر هذا التجاهل الابأحد سببين ، اما ان المتهم حميدان التركي ، متهم بقضايا وامور خطيرة جدا جدا جدا ولذلك محد يبغى يدخل نفسه في الموضوع لأن اللي سواه ( ما يتسوى) وبالتالي قالوا له بلسان الحال ، خارج نفسك بنفسك ، واحنا بندعي لك . او الاحتمال الثاني ، ان حميدان التركي وموضوعه اسخف من ان تتدخل الحكومة وتنهيه ، وصراحه جماعتنا مو ملحقين كل ما دخل واحد السجن راحو يكتبوا تعهد ويطلعونه ، يعني بالبلدي ( خله يتأدب ) وبين هذا التبرير وذاك ، لا يتجرع العذاب والالم الا السجين وعائلته
كان الله في عونهم
مايكروسوفت بكبرها وجبروتها تنكسر كلمتها ؟ عملاق الاحتكار يفشل في الاحتكار ، ويبدو ان سياسة الاستحواذ لم تعد مجدية
تعلم شركة مايكروسوف جيدا انها متأخرة بمراحل عن كثير من عمالقة النت مثل ياهو وقوقل ومايسبيس وغيرها ، وايضا تعلم كم حجم الخسائر التي تحققت وستتحقق مستقبلا وذلك بهجر الناس لبريدها العقيم ولمحرك بحثها الذي ينحدر من سيئ لأسوأ
لذلك ، تحاول ان لا تعيد اختراع العجلة ، وان تشتري ( اكل جاهز) احسن من ان تتعلم الطبخ وتطبخ ويمكن يصلح ويمكن لآ
فبعد اخذ ورد وطلبناكم وتكفون وتهديد واتهام وتراشق بالعبارات ، ردة ياهو بكل برود ان العرض لا يناسبها ويفصلهم ٥ مليار دولار عن الرقم المطلوب ، واكاد اجزم ان ياهو لم تكن تنوي البيع بقدر ما كانت تنوي ( توجيه ضربة استباقية لمايكروسوفت) خصوصا لما سيحدث مستقبلا ، ويتعزز هذا الظن عندي بعد صدور اخبار عن توقيع اتفاقية في الاعلانات الدعائية بين قوقل وياهو ، يعني ياهو تحط يدها في يد قوقل ، وفي نفس الوقت في يد مايكروسوفت ؟؟ ما تصير ، لأن قوقل ومايكرسوفت زي الضرات و وقضاياهم في المحاكم ملهاش حد . ختاما ، هل ستحاول مايكروسوفت ان تعوض( ياهو) العملاقة ، بموقع فيس بوك الحديث والقوي؟؟ الايام ستخبرنا
تحياتي
1 comment:
رائع كعاتدك
إلى الأمام
Post a Comment